اولاد بوعمود - أزوية

وثيقة  وهي عبارة عن رسالة كتبها المجاهدين من قبيلة الزوية  ومنهم منصور اقويطين و غيث بوقنديل وغيرهم  مرسله الي - أحمد الشريف - يناشدون فيه الدعم 

هذه عبارة عن عينا لبعض العمل الورقية التي اتخذتها الحكومه الليبية في عهد المملكة الليبية 

تشتهر برقة خاصة و ليبيا عامه بسوق الضأن (الحوالا) وكل عام يسمع ابنائنا بعض الاسماء في السوق ولكن القليل منا يعرفها و الكثير منا يجهلها لذلك لخصنا لكم القليل من الكثير هنا... الاعمار رباعي/ 4 - 6 اشهر ثلوثي/ 7 الي 10 أشهر  الثنو/ أكثر من سنه  سدس/ اكثر من سنتين  كبش - نعجه / من سنتين ونصف الى ثلاث سنوات  اللون انقط - نقطا / احمر الوجه  أصهب - اصهبه/ وجهه اصفر او احمر خفيف ادعم - ادعمه/ اسود الوجه  اطوق بحمار/ الجفول حمر والمنتصف ابيض  اطوق ابسواد/ الجفول سود والمنتصف ابيض  ابرش ابسواد / اسود الوجه و نصف صوفه اسود و نصف ابيض  ابرش ابحمار / احمر الوجه ونصف صوفه احمر ونصف ابيض  احم / وجهه اسود مع قليل من الحمار  اسعد ابسواد/ كله اسود اسعد ابحمار / كله احمر  اغر/ أغلب الوجه ابيض  حجلة/ اي لون ولكن الاقدام بيضاء الي الركبة الاعداد  اقل من 30 شواهي  من 30 الي 100 شلاق  من 100 الي 300 غلام  من 300 فما فوق مراح  اعداد: حماد خالد امغيب بوعمود ال زوي #بيت_بوعمود_أزوية

#تكمله ﺗﻮﻏﻞ ﺍﺯﻭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ ﺑﻌﺪ ﻣﻘﺘﻞ ﺍﺩﻏﻴﻢ ﻭﺍﻟﻮﺯ ﺑﺎﺷﺎ . ﺑﻌﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺼﺎﺩﻣﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻻﺗﺮﺍﻙ ﻗﺮﺭ ﺍﺯﻭﻳﺔ ﺍﻟﺘﻮﻏﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ ﻭﺍﺳﺘﻘﺮ ﺑﻬﻢ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﻓﻲ ﻭﺍﺣﺔ ﺍﺟﺨﺮﺓ ﻭﻣﻜﺚ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻣﺎﻥ ﻃﻮﺍﻝ ﺣﻜﻢ ﺣﺴﻦ ﺗﺤﺴﻴﻦ ﺑﺎﺷﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﺠﺮﺅ ﻋﻠﻰ ﻣﻼﺣﻘﺔ ﺍﺯﻭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺗﻢ ﺗﻌﻴﻴﻦ ﺭﺷﻴﺪ ﺑﺎﺷﺎ ﻓﻲ ﻓﺘﺮﺓ ﺣﻜﻤﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻭﻫﻮ ﺭﺟﻞ ﻋﺴﻜﺮﻱ ﺣﺎﺯﻡ ﻭﺻﺎﺭﻡ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻗﺮﺭ ﺗﻄﻮﻳﻊ ﺍﻟﻘﺒﺎﺋﻞ ﺍﻟﺜﺎﺋﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﺎﺗﻲ ﻗﺒﻴﻠﺔ ﺍﺯﻭﻳﺔ ﻣﻦ ﺿﻤﻨﻬﺎ . ﻋﻬﺪ ﺭﺷﻴﺪ ﺑﺎﺷﺎ ﺍﻣﺘﺪ ﻓﺘﺮﺗﻴﻦ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﻴﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﻐﺎﺯﻱ " ﺑﺮﻗﺔ " ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ 1885--1882 / ﺛﻢ ﻣﺘﺼﺮﻓﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﻐﺎﺯﻱ ﻣﺎﺑﻴﻦ --1889 1893 ﻭﺩﻓﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻨﺎﺓ ﻓﻲ ﺑﻨﻐﺎﺯﻱ . ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺘﺤﺮﻙ ﺍﻻﻭﻝ ﻣﻦ ﺭﺷﻴﺪ ﺑﺎﺷﺎ ﻫﻮ ﺻﺮﻑ ﺭﻭﺍﺗﺐ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻟﺘﺤﻔﻴﺰﻫﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﺩﺍﺀ ﻣﻬﺎﻣﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻛﻤﻞ ﻭﺟﺔ ﺛﻢ ﺑﺪﺍﺀ ﻓﻲ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺟﻨﻮﺩﺓ ﻭﺗﺪﺭﻳﺒﻬﻢ ﻓﻲ ﺳﺮﻳﺔ ﺗﺎﻣﺔ ﻣﻤﺎ ﺟﻌﻞ ﻗﻨﺎﺻﻞ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻻﺟﻨﺒﻴﺔ ﻭﻓﻲ ﻣﻘﺪﻣﺘﻬﻢ ﺍﻟﻘﻨﺼﻞ ﺍﻻﻳﻄﺎﻟﻲ " ﻣﻮﺗﺎ " ﻳﺘﻮﻗﻌﻮﻥ ﺍﻧﻪ ﻳﻌﺪ ﺍﻟﻌﺪﺓ ﻻﻣﺮ ﺧﻄﻴﺮ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻻﻣﺮ ﻭﺳﺠﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﺣﺪﻯ ﺭﺳﺎﺋﻠﺔ 1889-6-30 ﺣﻴﺚ ﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺗﺮﺟﻤﺔ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ‏( ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺍﻻﻧﺒﺎﺀ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻤﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻢ ﺍﻋﺪﺍﺩﻫﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺮ ﻭﻳﻘﺼﺪ ﺑﻬﺎ ﺍﻥ ﺗﺎﺗﻲ ﺑﻨﺘﺎﺋﺞ ﻫﺎﻣﺔ . ﻭﻳﻘﺎﻝ ﺍﻥ ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﻳﻨﻮﻱ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺍﻟﻰ ﺍﺟﺨﺮﺓ ‏) ﻭﻓﻲ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﻟﻨﺎﺋﺐ ﺍﻟ...

 ﺑﻮﺑﻜﺮ ﺍﻗﻮﻳﻄﻴﻦ  ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﻣﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻟﻘﺒﻴﻠﺔ ﺍﺯﻭﻳﺔ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻻﻳﺬﻛﺮ ﻣﻮﻗﻒ ﺑﻄﻮﻟﻲ ﺍﻻ ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﺔ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﺑﺎﻟﺸﺠﺎﻋﺔ ﻭﺍﻟﺤﻜﻤﺔ ﻭﺍﻻﻗﺪﺍﻡ ﻭﺍﻟﺮﺍﻱ ﺍﻟﺴﺪﻳﺪ ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﺍﺣﺪ ﺍﺑﻄﺎﻝ ﺍﺯﻭﻳﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ ‏( ﺭﺩﻭﺍ ﺍﻻﺑﻞ ﻣﻦ ﺍﻻﺗﺮﺍﻙ ‏) ﻗﺎﻡ ﺑﺎﻫﺪﺍﺀ ﻧﺎﻗﺔ ﻟﻠﻤﺮﺍﺀﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺳﺘﻬﺰﺋﺖ ﺑﻬﻢ ﻭﻫﻢ ﺫﺍﻫﺒﻮﻥ ﻻﺭﺟﺎﻉ ﺍﻻﺑﻞ ﻭﺷﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﻋﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﻙ ﺳﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺍﻭ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ‏( ﺍﻋﻠﻴﻢ ﺯﻏﺒﺔ - ﻋﻼﻟﻲ - ﻭﺿﺪ ﺍﻻﺗﺮﺍﻙ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺘﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﺩﻏﻴﻢ " ﺍﻟﻮﺯ ﺑﺎﺷﺎ (" ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﻙ ﻭﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﻴﺔ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺷﻴﻮﺥ ﺍﺯﻭﻳﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻓﺎﻭﺿﻮﺍ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﺍﻟﺘﺮﻛﻲ " ﻋﻠﻲ ﺑﺎﺷﺎ ﻛﻤﺎﻝ " ﻟﻌﺒﻮﺭ ﺍﻟﺮﺣﺎﻟﺔ ﺍﻻﻟﻤﺎﻧﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻜﻔﺮﺓ ﻭﺗﺸﺎﺩ ... ﺣﺘﻰ ﺍﻥ ﺍﻟﺮﺣﺎﻟﺔ ﺍﻻﻟﻤﺎﻧﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺼﻒ ﺷﻴﻮﺥ ﺍﺯﻭﻳﺔ ﻓﺎﺗﺨﺬ ﺑﻮﻗﻮﻳﻄﻴﻦ ﻣﺜﻼ ﻓﻲ ﻭﺻﻒ ﺷﻴﻮﺥ ﺍﺯﻭﻳﺔ ﻓﻘﺎﻝ ‏( ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻈﺮ ﺍﻟﻘﺎﻓﻠﺔ ﻣﺜﻴﺮﺍ ﺟﺪﺍ ﻻﻥ ﺷﻴﻮﺥ ﺍﺯﻭﻳﺔ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﺭﺍﻛﺒﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺧﻴﻮﻝ ﺍﻻ ﺍﻥ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻟﺔ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺰﺍﻳﺎ ﺍﻥ ﻳﺼﻄﺤﺐ ﺣﺼﺎﻧﺎ ﻭﻛﻠﺒﺎ ﻭﺻﻘﺮﺍ ﻭﺑﻨﺪﻗﻴﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺗﻌﻠﻮﻫﺎ ﺣﺮﺑﺔ ﻭﻓﻮﻗﻪ ﺑﺮﻧﻮﺱ ﻣﻦ ﺻﻮﻑ ﺳﻤﻴﻚ ﻭﻓﻲ ﺍﻻﺣﺘﻔﺎﻻﺕ ﻳﺮﺗﺪﻱ ﺑﺮﻧﻮﺳﺎ ﺍﺣﻤﺮﺍ ﻣﺬﻫﺒﺎ ﻭﻳﻌﻠﻖ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻴﺔ ﺍﻟﺒﻨﺪﻗﻴﺔ ﺍﻟﻄﻮﻳﻠﺔ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﻄﺎﻕ ﻣﺴﺪﺳﺎ ﻭﺧﻨﺠﺮﺍ ﻭﻳﺴﻴﺮ ﻭﺭﺍﻩ ﺍﻟﺤﺼﺎﻥ ‏) ﻭﻟﺘﻌﻠﻢ ﻣﺪﻯ ﻣﻜﺎﻧﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﺯﻭﻳﺔ ﻓﺎﺳﺘﻤﻊ ﺍﻟﻰ ﻣﺎﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﺠﻠﻮﻟﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺪﺑﺖ ﻣﻮﺗﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﻣﻌﺮﻛ...